!!كثيره تلك المدونات وقليلا ما ترى ديوان ..
ولكن عندما تقرأ
وكان بيننا ميثاقا غليظا او قبل الاوان
ترى الفرق واضحا كما بين البارز والغائر
ويا حبذا لو قرأت
دعنى وشأنى يا ليل او روعة قلبى يا حائر
شجن وأمل .. نشب بينهما صراع
عندما تقرأ
منـــاجاه ,, او جاء الوداع
عندما تقرأ ستبقى الكلمات فى ذكراك
نعم .. لانك قرأت تألمت كثيرا و زى الملاك
-----------
ومالى ارى هذا الفرح وهذه السعاده وهذا الهنا .؟
لا عجب
فإنى قرأت اعاهدك بالوفا دوما انا
و ..كم أعشق هذا العالم
و ..عيد ميلاد همى انا
و .. ليس من حقها ان تحلم
و ..هكذا الدنيا فى عينى انا
وإذا اردت ان تستزيد
فعليك حتما وأكيد
ان تقرأ
وضعت على قلبها قفلا من حديد
ما هذ الشعور بالصدق وبالبساطه ..!؟
ماذا اقول ..؟! .. وما العمل ..!؟
عندما أقرأ
قمرى والقدر او فى انتظار الامل
وعندما تتكلم عن الحبيب
الذى لا كلام ولا اقلام يصفوه
سترى نفسك تقرأ لو عرفوه هيحبوه
هذا ليس نفاقا او رياء
وهناك الدليل فى
انتى فى قلبى يا غزه او النظاره السوداء
ولكن هناك ما يقلقها
انه فى نومها . وظل يلاحقها
ولكن هى اقوى فلها ربا خالقها
إن مدونتها بها الكلام شجيا
أمل .. الم .. حنان .. إصرار
إنها .. ببساطه وبـ إختصار
مدونة .. " ملائكيه " ..
أختى الفاضله
دمتى فى امان وحفظ الرحمن
لكل ما فعلتى أشكرك بكل امتنان
هذا .. لاشىء .. لما تقدمى بلا نكران
تحياتى أختنا .
تحياتى لكِ يا .. " ريمان " ..
هذا اقل ما نقدم لكم اختنا الكريمه
الحقيقه احبائى فى الله
لولا ما فعلته الاخت ريمان
لما كنت بينكم الان
ولا ما كانت هناك مدونه
تسمى .. بـ .. " لألــىء الكلمات "
اخيكم
الامير .؛